وتؤكد أن ذلك يعني "مزيدا من التمكين القائم على الكفاءة والاستحقاق والجدارة. فالمرأة اليوم لا تتقلد المناصب لأننا نريد تحسين الصورة أمام العالم أو التقدم ظاهريا على مقاييس المساواة.
لذا تتخذ المنظمة من ذكرى الاحتفال السنوي باليوم العالمي للمرأة هذا العام فرصة للاحتفاء بذلك، وللتأكيد على أهمية التكاتف بشكل متساوٍ في مواجهة هذا التحدي.
على سبيل المثال، تُظهر البيانات الناتجة عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وهيئة الأمم المتحدة للمرأة أن الدول حيث يكون للمرأة تمثيل الأعلى في برلماناتها قد تبنت عدداً أكبر من التدابير السياسية التي تراعي الفوارق بين الجنسين استجابةً للجائحة، بما في ذلك السياسات التي تهدف مباشرةً إلى تعزيز الأمن الاقتصادي للمرأة.
كما أنه من الضروري تحقيق تكافؤ الفرص في الوصول إلى الوظائف والمناصب القيادية وصنع القرار على جميع المستويات.
وتشدد الكاتبة على أن "المشاركة السياسية للمرأة الخليجية بشكل عام والقطرية بشكل خاص لم يعد مطلبا أساسيا دوليا واستجابة لضغط المنظمات الدولية والاتفاقيات موقع إلكتروني فقط بل أصبحت مطلبا حقيقياً لأي تنمية مجتمعية، بل إنه ضرورة اقرأ أكثر وطنية ومجتمعية".
مظاهرات الأردن: ما كواليسها؟ وهل تسعى "أطراف خارجية" خلفها؟
وقد اختارت شعار هذا العام بعنوان "الرقمنة للجميع: الابتكار والتكنولوجيا من أجل المساواة بين الجنسين".
وتقول منظمة المرأة العربية وهي منظمة حكومية تعمل في إطار الجامعة العربية إن وتيرة ظاهرة العنف ضد المرأة تزايدت في الدول العربية في الآونة الأخيرة بسبب عدم الاستقرار في عدد منها، "ولكون المرأة انقر هنا أكثر هشاشة على سلم الحقوق وأقل امتلاكا لمصادر القوة الاجتماعية سواء الرمزية أو المادية."
وقال شاهد إنه يجب على الجمعية العامة أن تفعل المزيد لمعالجة العنف "المتفشي والكاره للنساء" في السياسة.
والمُلاحظ أنّ العوامل البيولوجية ونقص فرص الحصول على المعلومات والخدمات الصحية والاستضعاف الاقتصادي اقرأ أكثر وعدم تساوي القوى في العلاقات الجنسية من الأمور التي تعرّض الفتيات، بشكل خاص، لعدوى فيروس الأيدز.
غوتيريش: الشرق الأوسط على شفير الانزلاق إلى نزاع إقليمي شامل
وكلي انقر هنا أمل انه، وعندما يشفي العالم بأسره من هذا الوباء، سنصبح جميعا أشمل وأرق وأرفق حكما على بعضنا بعضا.
المغرب يؤكد التزامه بنظام متعدد الأطراف، ودعمه لتنمية قدرات أفريقيا و"المبادرة المغربية للحكم الذاتي"
وسائل التواصل الاجتماعي تعج بهذه الأمثلة التي نراها في كل مرة انتشر فيها خبر قتل أو ضرب امرأة عربية.