Helping The others Realize The Advantages Of اكتئاب الشتاء عند النساء
هذا الاتجاه يمكن أن يسبب اختلاف كلا من الرجال والنساء في طريقة التعبير عن مشاعرهم، وعن شعورهم بالاكتئاب بشكل مختلف على أساس ما يعتقدون أنه مقبول اجتماعيا بالنسبة لهم أن يفعلوا أو يقولوا.
لا داعي للقلق إذا كان لديك نمط موسمي واضح من اكتئاب الشتاء مع الرجوع لحالتك المزاجية الطبيعية في فصل الصيف – فهذا هو محور حديثنا اليوم حول معرفة ماهية اكتئاب الشتاء وأعراضه وكيف نفرق بينه وبين الاكتئاب الحقيقي وهل هو شائع لدي النساء والرجال على حد سواء أم هناك طبيعة خاصة لهذا النوع من الاكتئاب الموسمي.
الاكتئاب الموسمي، وهو يحدث مع تغير المواسم وأكثرها شيوعا خلال فصل الشتاء.
. وفاة أيمن العلي «ملك جمال الأردن» فن شريف مدكور يرد على شائعات تدهور حالته الصحية منوعات سيلين ديون في الرياض.. الطبلة العربية علاج استثنائي لتيبس جسدها اخترنا لكم سياسة إيران تأمل في محادثات «بعيدة عن الضغوط» بشأن «النووي» سياسة سفير الإمارات لدى البرازيل يكشف لـ«العين الإخبارية» أولويات بلاده بقمة العشرين سياسة حرب السودان.. «الدرونز» تستهدف عاصمة الحديد والنار سياسة الروسي كوزمينوف.. قصة طيار منشق اختار الموت في مرآب سيارات تابعونا على
السبب الدقيق للاكتئاب الموسمي غير معروف، لكن معظم الأبحاث تشير إلى أنه غالبًا ما يرتبط بانخفاض التعرض لأشعة الشمس خلال أيام الخريف والشتاء الأقصر، والتي يعتقد أنها تؤثر على:
التواصل الاجتماعي: يميل الشخص المصاب بكآبة الشتاء إلى العزلة والوحدة؛ لذا عليك ألا تستسلم لهذه المشاعر؛ بل ابذل جهداً واسعَ إلى التواصل مع الآخرين، من خلال ممارسة نشاطات اجتماعية ورحلات وجلسات تتشاركون فيها السعادة والضحكات؛ وهذا يُخرجك من كآبتك ويرفع معنوياتك.
في بعض الأحيان، تغيير نمط الحياة أو الحد من التعرض للناس أو الأشياء التي تؤثر عليك لا يكفي لتخفيف أعراض الاكتئاب، هذا صحيح بشكل خاص إذا كان الاكتئاب الناجم عن اختلال كيميائي أو بسبب الوراثة.
الأشياء التي تحدث في حياة المرأة وتمثل تحولات كبيرة، مثل قضايا الطلاق، والإجهاض ، أو عدم الشعور بدعم من الأصدقاء أو العائلة، ويمكن أيضا أن تتسبب الاكتئاب.
هناك عدة طرق علاجية يوصي بها المختصون حول العالم لمواجهة اكتئاب الشتاء، وأهمها الآتي:
ودرس الباحثون الأعراض الاكتئابية للمشاركين خلال كل موسم، خاصة أعراض تدني المزاج والتعب والتوتر.
الأعراض: تشمل الشعور بالحزن، فقدان الاهتمام بالأنشطة، زيادة الوزن، والرغبة المفرطة في النوم.
أحداث الحياة الصادمة، مثل وفاة أحد أفراد الأسرة أو نهاية علاقة حميمة.
الزنجبيل: يخفف الزنجبيل من التقلبات المزاجية والشعور بالقلق والتوتر والإجهاد؛ وذلك لأنَّه غني بمضادات الأكسدة التي تحسن وظائف المخ، وتزيد مستوى السيروتونين.
الحصول على فيتامين "د": المصدر الأساسي لفيتامين "د" هو الشمس، ويسبب اختفاء الشمس في الشتاء نقصان الفيتامين في الجسم. وفيتامين "د" هو المسؤول عن تغير الحالة المزاجية نور للشخص، كما أنَّه من أهم دعائم الجهاز المناعي؛ لذا يجب تعويض نقصانه من خلال الأطعمة الغنية به كالأسماك والمأكولات البحرية.